المتابعون

الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

ثوار الناتو كومبارس ... والذين يقاتلون على الارض فعليا في طرابلس هم كوماندوز بريطاني فرنسي

ثوار الناتو كومبارس ... والذين يقاتلون على الارض فعليا في طرابلس هم كوماندوز بريطاني فرنسي

ثوار الناتو كومبارس ... والذين يقاتلون على الارض فعليا في طرابلس هم كوماندوز بريطاني فرنسي

عرب تايمز - خاص

مع ان الناتو يزعم ان تدخله في الحرب على ليبيا هو تدخل جوي فقط الا ان الصحف الاجنبية بما في ذلك البنتاغون نفسه بدأوا يكشفون النقاب عن وجود قوات كوماندوز على الارض هي التي احتلت طرابلس وهي التي تقود العمليات ... اما الشباب الذين يظهرون على شاشات الفضائيات وكل واحد منهم بشباح او بنطلون شورت او يركب على باص نص نقل فما هم الا كومبارس يتم استخدامهم فقط للتصوير ولتمرير اكذوبة الناتو بان التدخل هو تدخل من الجو فقط


البنتاغون كشف النقاب عن وجود كوماندوز على الارض في طرابلس من الاردن وقطر ... وجريدة الديلي ميل كشفت النقاب اليوم عن ان القوات الانجليزية الخاصة موجودة فعلا على الارض في طرابلس وهي التي تقوم بالبحث عن القذافي وجماعته وقالت الديلي ميل أن قوات خاصة بريطانية موجودة على الأرض في ليبيا،تقود عمليات البحث عن العقيد معمر القذافي بعد دخول قوات الثوار الليبية إلى العاصمة طرابلس.وقالت الصحيفة إن مصادر دفاعية بريطانية أكدت وللمرة الأولى أن وحدات من القوات الخاصة البريطانية تنتشر في ليبيا منذ أسابيع، ولعبت دوراً رئيسياً في تنسيق سقوط طرابلس..
وأضافت أن جنود القوات الخاصة البريطانية في ليبيا يرتدون ملابس مدنية ويحملون أسلحة شبيهة بأسلحة الثوار، وتلقوا أوامر بنقل تركيزهم للبحث عن القذافي، منذ اختفائه من مقر قيادته المحصّن في باب العزيزية في طرابلس بعد سقوطه بيد قوات الثوار الثلاثاء الماضي، فيما أمر قادة حلف شمال الأطلسي "ناتو" جميع طائرات الاستطلاع المتوفرة لديهم، ومن ضمنها طائرات تجسس بريطانية، بالبحث عن القذافي.وأشارت الصحيفة إلى أن جنوداً من الفوج 22 التابع للقوات الخاصة البريطانية أرسلوا إلى ليبيا قبل عدة أسابيع لتنسيق الضربات الجوية على أهداف عسكرية، وطُلب منهم البقاء هناك لمساعدة الثوار في البحث عن القذافي بموجب أوامر من رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون..
وكانت تقارير صحافية ذكرت أن طائرات تجسس واستطلاع تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني وحلف الأطلسي تمشّط ليبيا بحثاً عن العقيد القذافي، وسط مخاوف من أنه يستعد للفرار الى خارج البلاد.وقالت إن طائرة استطلاع من طراز "أواكس" تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني تقوم بمراقبة جميع الطائرات المدنية التي تغادر طرابلس ومدناً ليبية أخرى في حال حاول القذافي الهرب عن طريق الجو وقوافل السيارات المتجهة إلى الصحراء في ليبيا، فيما تعمل طائرة تجسس أميركية من طراز رايفت على رصد جميع الاتصالات عن طريق الهاتف النقال أو عبر الأقمار الصناعية..
وكان وزير الدفاع البريطاني ليان فوكس قد اعلن اليوم الخميس في تصريحات لمحطة لتلفزيون بريطانية خاصة ان الحلف الاطلسي يساهم في تعقب العقيد معمر القذافي عبر توفير "معلومات ومعدات استطلاع".وقال فوكس في تصريحات لمحطة سكاي نيوز "يمكنني ان اؤكد ان الحلف الاطلسي يوفر المعلومات ومعدات استطلاع الى المجلس الوطني الانتقالي للمساعدة على تحديد مكان العقيد القذافي وافراد اخرين في نظامه".واضحت وزارة الدفاع ان امر كناية عن معدات عسكرية على غرار "طائرات ومعدات ارضية". وردا على سؤال حول امكانية ان تشتمل "المعلومات والمعدات" على قوات خاصة على غرار فرق كوماندوس اس ايه اس البريطانية الخاصة قال المتحدث "لا يمكننا التعليق على القوات الخاصة في الوقت الراهن".وافادت صحيفة ديلي تيليغراف ان عناصر في "القوة الجوية الخاصة" "اس ايه اس" منتشرين في ليبيا
وقالت الصحيفة "للمرة الاولى اكدت مصادر في وزارة الدفاع ان قوات اي ايه اي الخاصة نشرت في ليبيا قبل اسابيع ولعبت دورا محوريا في تنسيق معركة طرابلس".وهذه القوات الخاصة التي يرتدي عناصرها الملابس المدنية ويحملون الاسلحة نفسها التي يحملها الثوار، تلقت اوامر بالتركيز على العثور على القذافي، بحسب الصحيفة..

 شبكة رؤيه لفضح الخونه والعملاء

الزائرون

أرشيف المدونة الإلكترونية