المتابعون

الاثنين، 29 أغسطس 2011

من تسبب فى دخول الناتو والعملاء الى طرابلس ( سرى للغايه)





من تسبب فى دخول الناتو  والعملاء الى طرابلس ( سرى للغايه)



قامت مجموعات من الامازيغ باتفاق مع الناتو ومجلس الحكم الانتقامى فى بنى غازى بالاتفاق  مع بعضهم البعض على ان يقوموا الامازيغ بعمل انقلاب لتسهيل دخول طرابلس وخلق فتنه  بين القبائل فأبدات  الفتنه من منطقة الجبل الغربى عندما قام الامازيغ بلبس ملابس الجيش الليبى  وقاموا بقتل واغتصاب بنات  القبائل فى مناطق الجبل الغربى  فقامت القبائل بالانشقاق عن القيادة الليبيه ظننا منها انها هى التى قامت بذلك وقامت بمحاربة الجيش الليبى  هذا اول المطاف فقامت طائرات الناتو بالانتقال الى المرحلة الثانية  عندما نجح الامازيغ بالوقيعه بين القبائل والقيادة الليبيه فقامت طائرات الناتو بعمليات انزال اسلحة فى صحراء الجبل الغربى للامازيغ وتم تسليحهم  بالكامل وقد تلقوا امازيغ ليبىا الخطه من امازيغ دولة المغرب وقامت امازيغ المغرب بارسال بعض رجالها لمساعدة اهل قوميتهم لازاحة الستار عن القيادة الليبيه هذا مقابل ان يكون لهم حكم ذاتى والاعتراف بانهم شركاء فى  الوطن وتحديد مصير ليبيا مع مجلس الحكم الانتقالى مع الاعتراف باللغه الامازيغيه وتدريسها فى المدارس الليبيه وعمل قناة تتحدث باسمهم وبالفعل تم عمل  مساحة لهم للتحدث باللغه الامازيغيه فى قنوات مجلس الحكم الانتقامى و من قبل قمت بوضع هذه الوثيقه عندما حصلت عليها من احد البريد الالكترونى المخترق من الهكر الخاص بنا كم حصلنا من قبل على وثيقة اتفاق مجلس الحكم الانتقالى مع العدو الصهيونى
تم اجتماع اعضاء من الامازيغ  من الجزائر وليبيا والمغرب وسيوه المصريه مع اعضاء من مجلس الشيوخ والمخابرات الامريكيه فى شهر مايو من هذا العام وماخفى كان اعظيم فى هذا الاجتماع عندما تم الدخول الى طرابلس دخلوا  وتسللوا على مجموعات غير مسلحه وكانت الاسلحة كانت لدى الامازيغ مسبقا الى ان اجتمعوا فى طرابلس مع بدأ العد التنازلى قام حلف الناتو بتحديد ساعة الصفروعمل تغطية لهم والمجموعات التى دخلت الى طرابلس قبل الثورة بأسبوع كان محدد لها حرق المحلات والمناطق الحكوميه وارهاب الناس والسطو لخلق حالة من زعزعه الشارع الليبى والانشغال بما يحدث داخل طرابلس وبدأ دخول ثوار الناتو حين انشغال الامن والشرطة والناس فى أطفاء الحرائق  والمحلات والمبانى الحكوميه أما المخابرات الامريكيه والفرنسيه والايطاليه كانت فى استضافة قبائل الامازيغ أما الوحدات الخاصة التى دخلت الى طرابلس من  قطر والاردن والامارات ومن الناتوقد قامت الامازيغ بتسهيل دخولها وقاموا بفتح الطرق بالتجسس على الجيش الليبى امامهم والقيادة الليبيه كانت  لاتفكر فى خيانتهم لذا كانو يهتفون مع القيادة ليلا فى الساحات وكانو يتسابقون فى التخطيط لاسقاط النظام الليبى  هذه هى الحقيقة التى حصلت عليها من احد الاعضاء اصحاب الشأن  انفسهم مرفق الوثيقة التى مهدت لاتفاق دخول طرابلس مسبقا


الزائرون