المتابعون

السبت، 20 أغسطس 2011

الفراعنة يعلمواطبيعة الشعب المصرى ولديهم علاج للبلطجيه والتمرد

الفراعنة يعلمواطبيعة الشعب المصرى لكى لايتمرد لابد ان يضرب كهذا فالشعب المصرى لو تملكته الحريه تملكه حب الذات والانانيه والتمرد ويهيج كالثور فى حلبة المصارعه فالفرق بين الديمقراطية والحريه التى يسعى اليها خيط رفيع لو تم قطعه وتركته للحريه التى يتشدق اليها تجده فقد السيطره على نفسه كما رايناه فى ميدان التحرير يريد الغاء حالة الطوارى حل الشرطة حل الامن المركزى حل الجيش يريد ان يبرضع فى البلد بدون رادع وراينا منذ الثورة الى الان أخر عدد القتلى من اجل السرقه والبلطجه والثأر والانتقام والانفلات بعيدا عن حوادث السيارات والقطارات 21 الف حالة فأسمحوا لى أجددنا يعلموا امرا ضنا التى اصابة نفوسنا فوضعوا نقوشاتهم على المقابر لكى نتعلم منها


حتى موظفين الدوله شوفوا بيتعمل فيه اية علشان لايتمردوا مش موظفين اليومين دول اخبار واهرام وجمهوريه ويدخل المكتب ويصفح والساعة واحده يستأذن وبيطالب رفع الرواتب وغيره جامعات ومعاهد ودبلومات من 1984 بدون عمل مش يحمد ربنا ويسكت شوفوا اجدادكم يافراعنة بيضربوا بالكرباج مش هم برضه اجدادكم برضه


حتى الشرطة لها الاحترام والبرستيج عندهم مش عايزينها فوضى حرية وعدالة احتماعيه ياشوية حراميه



حسنى ميارك لم يحاكم الموتى يعد الممات كما يفعل اجدادكم الذين تتباهون بهم وتقولوا احنا الفراعنه شوفوفو كانت اذاى محكمتهم


محاكمة الميت:
كانت قاعة محاكمة الموتى في العالم الآخر تسمى باسم قاعة التحقيق ، ويوجد بها اوزوريس جالساً على العرش وخلفه شقيقتاه ايزيس ونفيتس و14 نائباً، وفي وسط القاعة يوجد ميزان كبير وبجانبه وحش لحمايته، كما يوجد في القاعة أيضاً تحوت وانوبيس .

و تبدأ اجراءات محاكمة الميت عندما يقوم انوبيس بإدخال الميت (مرتدياً ثوباً من الكتان)الذي يحي اوزوريس وباقي الآلهة، ثم يدافع الميت عن نفسه 36 مرة لأنه يخشى ألا يصدقوه فيعيد إقراره الدال على براءته متوجهاً نحو الـ 42 إلها (كانت مصر مقسمة إلي 42 إقليما فكان كل إله يمثل إقليماً من أقاليم مصر) و بعد ذلك يذكر الميت كيف كان خيراً يعطي الخبز للجائع ويقدم الماءللعطشان و يكسى العاري. وانه لم يلوث ماء النهر .

ثم يوضع قلبه في كفة الميزان وفي الكفة الأخرى تمثال صغير للحقيقة (معات) ولم يذكر تفصيلاً كيف يوزن قلب الميت ولا أحد يعرف هل الآثام كانت تثقل القلب أم تجعله خفيفاً ؟ وإذا أثبت أن هذا الرجل بريئاً كان له الحق في الحياة و السعادة في العالم الآخر أم إذا كان مخطئاً فإنه يدمر بواسطة الملتهمة(وحش خرافي مزيج من التمساح وأسد وفرس البحر).

كان الشغل الشاغل للمصري القديم هو ما سيحدث له في المحاكمة لأنه كان يعرف أنه ليس كلالناس سوف يحظون بالنعيم في الآخرة،لذا فقد عمد الكهنة إلي عمل بعض التمائم والنصوص السحرية لحماية الميت وتبرئته في المحاكمة ومن هذه الصيغ السحرية صيغة تجعل إله الشمس (الذي يعتبر القوى الحقيقية وراء تلك المحاكمة) يسقط من سماواته في النيل إذا لم يخرج ذلك الميت برئ الساحة من المحاكمة.

كما وضع الفصل 125 في كتاب الموتى(سنتحدث عنه بعد قليل) لتخليص المذنبين من خطاياهم وكان هذا الفصل ينسخ على ورق بردي ليوضع داخل التابوت بين ساقي المومياء ليبرأ ساحة الميت، وكان الكهنة يتحايلون بهذه الطريقة على الشعب حيث أوهموهم أن بمساعدة النصوص السحرية يمكن أن تبرأ ساحة الميت وإن كان مخطئاُ .

و من ضمن الأمثلة أيضاَ فى أسئلة القضاه في حساب المحكمة:

هل عشت أجلك الذي حدده لك الإله كاملاً؟
هل راعيت حق بدنك عليك كما رعاك الإله في شبابك؟
هل حفظت جسدك طاهراً كرداء نظيف لم تلوثه القاذورات؟

الحياة في العالم الآخر:
تصور المصري القديم أن الحياة في العالم الآخر مثلها مثل الحياة على الأرض حيث يوجد سماء مثل سماء الأرض ،ونظراً لأن الزراعة كانت عماد الحياة في مصر أيضاً ستكون ذلك في العالم الآخر حيث تصورا العالم الأخر حقول من القمح والشعير يحصدونها ويتمتعون بالخير الوفير والأمان .

ولكن النبلاء كان من الصعب عليهم أن يعملوا في الحقول فظهرت تماثيل الأوباتشي التي تمثل الخدم أثناء عملهم والخبازين والجزارين والنساء وهن ينسخن القماش، وفائدتها أنها تقوم في العالم الآخر بخدمة مولاها وعمل كل الأعمال التي كان يجب أن يعملها بنفسه.



هذه زوبعه لن تنتهى بعد بيان كلينتون على المصريين ان يحاربوا الارعاب فى سيناء وطبعا أن تطورت الامور سيصدر قرار من مجلس الامن لفلاض الوصايا على سيناء هذا نتاج ثورة 83 بميدان التحرير وليس ثورة 35 يناير التى ماهى الا فتح الباب للتشويق لديمقراطية كاذبة تشوق اليها العراقيون وفى الاهر وجودوها ديمقراطية البطيخ التى كرست الاحتلال وبيان باراك بان الامن المصرى بيس لدية القدرة على حماية سيناء خذخ ابواب تفتحها اسرائيل للتدهل الاجنبى وقرارات مجلس الامن بتصدر بسرعه ويتم التأييد من كل دول اوروبا وغيرها حتى الدول العربية لن تمانع

الزائرون