المتابعون

الخميس، 15 سبتمبر 2011

ألبوم الرئيس الشهيد صدام حسين-متجدد

ألبوم الرئيس الشهيد صدام حسين-متجدد

تتشرف (وجهات نظر) بأن تُعلن لقرائها الكرام، انها ستواصل على مدار الايام المقبلة، نشر صور قديمة ونادرة، غير منشورة سابقاً، للرئيس الشهيد صدام حسين، يعود معظمها الى أوائل السبعينات من القرن الماضي، تم التقاطها في مناسبات مختلفة.
وإذ نعلن عن ذلك، يسعدنا التقدم الى جميع من رافقوا الرئيس الشهيد، وعملوا بمعيته في مواقع النضال المختلفة، لرفدنا بما يرونه مناسباً في إغناء هذا الملف، مع التقدير لجهود من بادر في هذا الصدد، وأخصُّ منهم، بالذكر الطيّب، أحد من عملوا برفقة الرئيس الشهيد الذي فضَّل عدم الاشارة الى اسمه، واحترمنا رغبته هذه مكتفين بالاشارة إليه.


الرئيس الشهيد مع عائلته في اخر رحلة الى شمال العراق، العام 1989



الرئيس الشهيد مع جاك شيراك في باريس، العام 1974


الرئيس الشهيد صدام حسين مع الرئيسين الاسد وبوتفليقة في قمة عمان، العام 1987



حاملاً كريمته الوسطى رنا وبجوارهما كريمته الكبرى رغد العام 1970




الرئيس الشهيد في أحد مواقع البناء والإعمار في العراق



الرئيس الشهيد مع عائلته ويبدو الشهيدان عدي وقصي وكريمتاه رغد ورنا والسيدة عقيلته، العام 1975


الملا مصطفى بارزاني يشعل سيجارة الرئيس الشهيد، العام 1971


آخر لقاء بين الشهيدين صدام حسين وعدنان خيرالله، العام 1989


الرئيس الشهيد صدام حسين أثناء تأديته مراسم العمرة، العام 1989


العاهل السعودي الملك خالد بن عبدالعزيز رحمه الله مستقبلا الرئيس الشهيد صدام حسين في مطار الرياض، العام 1981




مع العاهل السعودي المرحوم خالد بن عبدالعزيز في مكة المكرمة، العام 1981



مع نائب الرئيس الجزائري في مطار الجزائر، العام 1973


في مطار الجزائر مع نائب الرئيس الجزائري ، العام 1973



جولة في أحد شوارع الجزائر ، العام 1973



تحية حرس الشرف في مطار الجزائر، العام 1973



أثناء عزف السلامين الجمهوريين، العراقي والجزائري، مطار الجزائر، العام 1973



مع نائب الرئيس الجزائري، العام 1973




الرئيس الشهيد في يوغسلافيا، العام 1973


ملاحظة: بعث لنا أحد مرافقي الرئيس الشهيد صدام حسين، في مرحلة السبعينات، التعقيب التالي على هذه الصورة:

تم التقاط هذه الصورة في جزيرة كيرك، وكان الشهيد يسير في شوارعها مع اعضاء الوفد، واشترط على المسؤولين اليوغسلاف تنفيذ رغبته في السير بشوارع الجزيرة دون حماية او مظاهر رسمية على الاطلاق، وكنا معه بحدود خمسة اشخاص, وكان العراق حينها لايزال يقارع قوى الظلام والضلالة وشبكات التجسس.
كانت ساعات عملنا لاتقل عن 18 ساعة باليوم الواحد، وكان الشهيد يتمنى ان يكون اليوم 48 ساعة بدل الـ 24 ساعة لكي يسارع الزمن من اجل خدمة الشعب العراقي.
وبالرغم من ذلك التمني قال، رحمه الله، ونحن نسير بتلك الشوارع ونشاهد المناظر الخلابة ما نصه (أتمنى ان اعيش هنا لمدة ثلاثة ايام، وليس ليوم واحد، ولكن اين الصبر واين فراق البلد وتربة الوطن).
ويكمل مرافق الرئيس الشهيد القول، مؤكدا: هذه عبارة لن أنساها ما حييت.

مع عدد من المسؤولين اليوغسلافيين في مطار بلغراد، العام 1973

ملاحظة: بعث لنا أحد مرافقي الرئيس الشهيد صدام حسين، في مرحلة السبعينات، التعقيب التالي على هذه الصورة:

عند توديع الشهيد في مطار بلغراد، كان اخر المودعين له مدير التشريفات اليوغسلافي وحينما كان يصافحه سأل، رحمه الله، مدير تشريفات وزارة الخارجية حينها، المرحوم الاستاذ عبد الودود الشيخلي، فيما اذا كانو قدموا هدية، كما يفترض ان يكون بالبروتوكول، لمدير التشريفات اليوغسلافي، عند ذلك أجابه المرحوم الشيخلي بأن ذلك لم يحصل بسبب نفاد الهدايا التي تم اعدادها.
هنا ضحك، رحمه الله، وقام بنزع ساعته اليدوية ليهديها لمدير التشريفات اليوغسلافي، وهي البادرة التي أثارت اعجاب المودعين، حتى ان عددا من المسؤولين الذين سبقوا ان سلموا عليه لوداعه، عادوا ثانية للسلام عليه وتحيته، تعبيراً منهم عن الامتنان لتلك الالتفاتة النبيلة التي تعبر عن الكرم العربي، الذي كان يتحلى به، رحمه الله.

مع وزير خارجية يوغسلافيا، العام 1974


في حفل استقبال رسمي خلال زيارة للعاصمة اليوغسلافية، العام 1973


الرئيس الشهيد يقدم هدية لمدير تشريفات رئاسة الجمهورية اليوغسلافية - مطار بلغراد، العام 1973

الشهيد الراحل ويظهر كلا من المرحوم عبد الودود الشيخلي والى الخلف الاستاذان جهاد كرم وعزت مصطفى


جانب من المباحثات في يوغسلافيا، العام 1973

بالقرب من قصر الرئيس تيتو ويظهر المرحوم الاستاذ سعد قاسم حمودي و الدكتور صادق علوش ومرافقي الرئيس، العام 1973

في يوغسلافيا ويظهر الاستاذان انور صبري عبدالرزاق واحمد امين، العام 1974


الرئيس الشهيد في نصب الجندي المجهول -يوغسلافيا، العام 1973

الزائرون

أرشيف المدونة الإلكترونية