المتابعون

السبت، 17 سبتمبر 2011

حقائق تكشف لاول مرة تفضح آل ثاني والجزيرة وقطر

قالت صحف بريطانية ان امير دولة قطر هو آخر من يحق له الحديث عن الديمقراطية وحقوق الانسان ، وجاء في تقرير نشرته كبريات الصحف البريطانية  ان من تابع التورط القطري الحالي في النزيف العربي الجاري يعتقد لاول وهلة ان الدوحة واحة للديمقراطية  والمؤسسات ،وانها تزخر بالاحزاب والتعددية والنقابات المهنية والروابط الشعبية ولايوجد بها أضخم قاعدة عسكرية في المنطقة تشكل منطلقا لضرب العراق وليبيا ودول المنطقة ، ولا توجد بها ايضا مظاهرات ضد نظام العبودية والقهر نظام أل ثاني  
واضافت الصحيفة ان المفارقة الكبرى ان امير هذه الدولة لم يعرف منذ اعلان ميلادها كلمات كــ (حزب  . منظمة . نقابة . برلمان .انتخابات..). وتساءلت هذه الصحف لماذا كانت الجزيرة هي المحطة العالمية الوحيدة التي أجرت لقاء تلفزيوني مع مؤسس موقع ويكيليكس.. هل لأن الموقع المذكور قد قبض مبلغ مليوني دولار من أجل التكتم على وثيقتين سريتين لمحت إليهما الصحف البريطانية ومفادهما أن قطر والجزيرة وبالإتفاق مع الكيان الصهيوني سيكثفان عرض كل ما من شأنه تغذية الأفكار التي توسع الهوة ليس بين الشعوب العربية ودولها فحسب وإنما بين الشعوب العربية نفسها، وخلصت في هذا التقرير المطول الى أن قطر بقيادة أل ثاني ومعهم الجزيرة هم جزء من مشروع سياسي تقوده الولايات المتحدة والكيان الصهيوني هدفه إرساء أسس شرق أوسط جديد يلبي مصالحهما البعيدة كل البعد عن مصالح الشعوب العربية

الزائرون

أرشيف المدونة الإلكترونية