المتابعون
الأربعاء، 6 أبريل 2011
وثيقة سرية تكشف مخططا لتقسيم ليبيا إلى دويلات
عقداء أبلغوا البريطانيين بتفاصيل خطة الانقلاب وكيفية اختراق ومهاجمة موكب القذافي
تنشر ''النهار''، اليوم، مضمون وثيقة سرية لجهاز المخابرات الخارجية في بريطانيا المعروف باسم ''MI5''، مؤرخة عام 1995 تكشف ضلوع الحكومة البريطانية في مخطط لفرض خارطة جديدة في منطقة المغرب العربي، من خلال تقسيم ليبيا إلى عدة دويلات متحدة تحت إطار حكم فيدرالي.
وتكشف الوثيقة التي تنفرد ''النهار'' بنشرها كاملة على موقعها الإلكتروني اليوم، كيف أن مكتب رئيس الوزراء البريطاني في منتصف التسعينات كان على علم كامل بالمخطط الذي أشرفت عليه المخابرات البريطانية وتكفل بتنفيذه 5 ضباط في الجيش الليبي، يحملون رتبة عقيد
تقول الوثيقة المكونة من أربع صفحات كاملة، والتي حملت تاريخ ديسمبر من عام 1995 تحت عنوان ''مخطط الإطاحة بالقذافي في بداية 1996 في مرحلة متقدمة''، أن 5 ضباط برتبة عقيد من وحدات مختلفة في الجيش الليبي، يعتزمون شن انقلاب عسكري على القذافي، مضيفة أن الانقلاب مخطط له أن يكون بالتزامن مع عقد المؤتمر الشعبي العام في ليبيا في بداية عام 97 وتحديدا في شهر فيفري. ويوضح التقرير السري في صفحته الثانية أن خطة الانقلاب على القذافي تتمثل في شن هجمات على عدد من المنشآت العسكرية والأمنية في ليبيا، مثل القاعدة العسكرية في مدينة ترهونة، بالإضافة إلى القيام بتدبير ''اضطرابات مدنية'' متزامنة في عدد من المدن، منها بنغازي، مصراتة وطرابلس.
كما تحدثت الوثيقة، نقلا عن مصدر وهو ضابط في الجيش الليبي قالت عنه الوثيقة السرية أنه مصدر معلومات جديد مقرب من العقداء الخمسة، أن الانقلاب يهدف إلى شن هجوم مباشر على القذافي، بهدف اعتقاله أو قتله.
وفي هذا الإطار، قال التقرير السري للمخابرات البريطانية إن مدبري الانقلاب تمكنوا من حشد أزيد من 1200 شخصا معظمهم من الجيش والشرطة، موزعين على مناطق مختلفة في ليبيا، وبقيتهم من رجال الأعمال والأطباء والطلبة، إلى جانب عدد من العاملين في التلفزيون والإذاعة الليبية، مضيفة أن فرقة مكونة من 20 عسكريا كانت تتدرب في ذلك الوقت في منطقة ''الكفرة'' بقيادة ضابط، على تكتيكات وخطط الهجوم على موكب القذافي، قبل أن تكشف الوثيقة عن أن الخطة كانت تقتضي بأن يتم الهجوم على موكب القذافي بعد إلقائه خطابه في المؤتمر الشعبي العام، في طريق عودته إلى مدينة سرت. وكشفت الوثيقة المزيد من التفاصيل الدقيقة عن خطة الانقلاب ومحاولة اغتيال القذافي، حيث قالت إن مدبري الانقلاب يعتزمون اختراق موكب القذافي من خلال ركوب سيارات مشابهة لتلك الموجودة في موكبه بلوحات ترقيم مزورة، ومن ثم التمكن من اختراق التعزيزات والحراسة الأمنية المفروضة عليه خلال تنقله، قبل أن تتم مهاجمته، من طرف مجموعة الجنود العشرين المدربين على ذلك
ولفت التقرير السري إلى أنه لا علاقة بين مدبري الانقلاب والإسلاميين المعارضين لنظام القذافي، مضيفة أن الانقلابيين يعتزمون بعد الإطاحة بالقذافي تشكيل حكومة انتقالية ثم إجراء حوار مع قادة وزعماء القبائل، لإقناعهم بتشكيل نظام فيدرالي مكون من عدة دول لكل منها برلمان وحكومة
وجاء في الوثيقة، التي تبين منها أن نسخا منها أرسلت لمكتب رئيس الوزراء ووزارة الدفاع ومصالح وشعب الاستخبارات في بريطانيا، أن الانقلابيين الذين قالوا أنهم يسعون إلى إجراء تقارب مع الدول الغربية، قاموا بتوزيع كميات كبيرة من الأسلحة على الموالين لهم، حيث رصد التقرير أن 250 مسدسا من طراز ''ويبلاي'' البريطاني الصنع، إلى جانب 500 رشاش ثقيل جرى توزيعها على العناصر المشتركة في الانقلاب
الثلاثاء، 5 أبريل 2011
شكل زهير الجلبي وفدا من 30 شخص العميل
شكل زهير الجلبي وفدا من 30 شخص من شيوخ عشائر ومنظمات مجتمع مدني وضباط الجيش السابقواربع اعضاء من مجلس محافظة نينوى السابقين -وجائو الى بغداد وقامو بالاجتماع بصادق الركابي مستشار المالكي وتم تخصيص 100مليون دولار لعملية ...اسناد ام الربيعين --- هذا شكل القصة من الخارج -- اما من الداخل -- زهير الجلبي من مستشاري رئيس الوزراء وتم الاتفاق بينة وبين صادق الركابي على هذة الصفقة --اما زهير الجلبي فقد قام بالضحك على الوفد الذين ذهبو معه الى بغداد- فعندما جمعهم قال لهم سوف يعطينا رئيس الوزراء مبلغ من المال وانتم سوف تشكلون فرق عمل لاعمار مناطقكم -- وسوف نوظف 15 الف لكي نسكت الناس عنا--ففرحو الجماعة وذهبو معه وقالو لصادق الركابي نحن مخولين زهير الجلبي لاستلام الاموال وسوف نعمل كفريق واحد لاعمار محافظتنا -- وتم تسجيل اللقاء لعرضة للسيد رئيس الوزراء -- وتم صرف مبلغ 3ملايين لكل عضو من الوفد -بالطبع لم يعطهم زهير المبلغ كلة وانما اعطاهم كل واحد 500 وبعضهم مليون وكم واحد من الذين يخاف منهم زهير اعطاهم 3ملايين -ورجعو الى الى الموصل --وبعد فترة استلم زهير ال100مليون دولار --- وضرب الوفد عرض الحائط وعمل عقود وهمية بمبالغ طائلة -- ودب الخلاف بينه وبين بعض اعضاء الوفد وبدات الشكاوي وخاصة احد اعضاء مجلس محافظة نينوى واسمة ناثر النعيمي ابو سارة --والذي ارضاه زهير الجلبي بمبلغ من المال --واستغل الحزب الاسلامي الخلاف وارادو لقف ماتبقى -فتم عزل زهير الجلبي - وبعدها تم توكيل وزير اسمة فاروق -لاكمال السرقة -- وذهبت ال100مليون دولار ولم يتم التحقيق فيها من المجلس الجديد ولا ادري مالسببمشاهدة المزيد
الاثنين، 4 أبريل 2011
ويكيليكس : أمريكا جندت وائل غنيم لاسقاط مبارك
كشف موقع التقارير السرية ويكيليكس استنادا لمجموعة من الوثائق الخاصة بأن الولايات المتحدة الأمريكية قامت بدفع عشرات الملايين من الدولارات إلى منظمات تدعو إلى الديمقراطية في مصر
وحسب ما أعلنته إحدى الوثائق السرية نقلا عن السفارة الأمريكية في القاهرة في 6 ديسمبر 2007 فإن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "يوآس آيد" خصصت مبلغ 5.66 مليون دولار عام 2008 و75 مليون دولار في عام 2009 لبرامج مصرية لنشر الديمقراطية والحكم الجيد
أما صحيفة الدايلي تليغراف البريطانية التي نشرت الوثيقة السرية قالت أنها علمت أن الحكومة الأمريكية تدعم بصورة سرية شخصيات بارزة وراء الانتفاضة المصرية وأن هذه الشخصيات كانت تخطط لتغيير النظام منذ ثلاث سنوات
حيث قامت السفارة الأمريكية في القاهرة بمساعدة شابا معارضا على حضور ندوة برعاية الولايات المتحدة في نيويورك للنشطاء الشباب وعملت على إخفاء هويته عن أمن الدولة في مصر في إشارة بقيام هذا الناشط السياسي الشاب لدى عودته إلى مصر عام 2008 بإبلاغ دبلوماسيين أمريكيين أن تحالفا من الجماعات المعارضة وضع خطة للإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك والعمل على تنصيب رئيس منتخب ديمقراطيا عام 2011 والتأكيد على أن هذا الناشط تم إعتقاله على يد الأمن المصري في مظاهرات 25 يناير
كما جاء في وثيقة أخرى من السفارة الأمريكية بتاريخ 9 أكتوبر 2007 أن الرئيس مبارك كان متشككا كثيرا بشأن دور الولايات المتحدة في نشر الديمقراطية وذكرت الوثيقة التي نشرتها صحيفة "أفتنبوشن" النرويجية على موقعها أنه ومع ذلك فإن برامج الحكومة الأمريكية تساعد على إنشاء مؤسسات ديمقراطية وتقوية أصوات الأفراد من أجل إحداث التغيير في مصر" وذكرت الصحيفة أن الولايات المتحدة أسهمت بشكل مباشر في بناء القوى التي تعارض الرئيس مبارك
وجاء في البرقية الثانية التي نشرتها ذات الصحيفة أن الأموال التي أنفقتها الولايات المتحدة على نشر الديمقراطية كانت تستهدف برامج تديرها الحكومة المصرية بنفسها والمنظمات المحلية المصرية والأمريكية العاملة في الميدان وبحسب برقية ثالثة مؤرخة في 28 فبراير 2008 أرسلت وزيرة التعاون الدولي في مصر فايزة أبو النجا رسالة إلى السفارة تطلب فيها من "يوآس آيد" التوقف عن تمويل عشر منظمات مصرية لأنها بحسب تعبيرها "غير مسجلة كمنظمات أهلية بشكل سليم"
وفي تاريخ 20 أكتوبر أصدرت السفارة وثيقة (برقية) رابعة وضعت فيها نجل الرئيس مبارك جمال مبارك الذي كان مرشحا لخلافته بأنه يشعر بالانزعاج من التمويل الأمريكي المباشر للمنظمات والجمعيات المصرية بهدف دعم الديمقراطية
وحسب ما أعلنته إحدى الوثائق السرية نقلا عن السفارة الأمريكية في القاهرة في 6 ديسمبر 2007 فإن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "يوآس آيد" خصصت مبلغ 5.66 مليون دولار عام 2008 و75 مليون دولار في عام 2009 لبرامج مصرية لنشر الديمقراطية والحكم الجيد
أما صحيفة الدايلي تليغراف البريطانية التي نشرت الوثيقة السرية قالت أنها علمت أن الحكومة الأمريكية تدعم بصورة سرية شخصيات بارزة وراء الانتفاضة المصرية وأن هذه الشخصيات كانت تخطط لتغيير النظام منذ ثلاث سنوات
حيث قامت السفارة الأمريكية في القاهرة بمساعدة شابا معارضا على حضور ندوة برعاية الولايات المتحدة في نيويورك للنشطاء الشباب وعملت على إخفاء هويته عن أمن الدولة في مصر في إشارة بقيام هذا الناشط السياسي الشاب لدى عودته إلى مصر عام 2008 بإبلاغ دبلوماسيين أمريكيين أن تحالفا من الجماعات المعارضة وضع خطة للإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك والعمل على تنصيب رئيس منتخب ديمقراطيا عام 2011 والتأكيد على أن هذا الناشط تم إعتقاله على يد الأمن المصري في مظاهرات 25 يناير
كما جاء في وثيقة أخرى من السفارة الأمريكية بتاريخ 9 أكتوبر 2007 أن الرئيس مبارك كان متشككا كثيرا بشأن دور الولايات المتحدة في نشر الديمقراطية وذكرت الوثيقة التي نشرتها صحيفة "أفتنبوشن" النرويجية على موقعها أنه ومع ذلك فإن برامج الحكومة الأمريكية تساعد على إنشاء مؤسسات ديمقراطية وتقوية أصوات الأفراد من أجل إحداث التغيير في مصر" وذكرت الصحيفة أن الولايات المتحدة أسهمت بشكل مباشر في بناء القوى التي تعارض الرئيس مبارك
وجاء في البرقية الثانية التي نشرتها ذات الصحيفة أن الأموال التي أنفقتها الولايات المتحدة على نشر الديمقراطية كانت تستهدف برامج تديرها الحكومة المصرية بنفسها والمنظمات المحلية المصرية والأمريكية العاملة في الميدان وبحسب برقية ثالثة مؤرخة في 28 فبراير 2008 أرسلت وزيرة التعاون الدولي في مصر فايزة أبو النجا رسالة إلى السفارة تطلب فيها من "يوآس آيد" التوقف عن تمويل عشر منظمات مصرية لأنها بحسب تعبيرها "غير مسجلة كمنظمات أهلية بشكل سليم"
وفي تاريخ 20 أكتوبر أصدرت السفارة وثيقة (برقية) رابعة وضعت فيها نجل الرئيس مبارك جمال مبارك الذي كان مرشحا لخلافته بأنه يشعر بالانزعاج من التمويل الأمريكي المباشر للمنظمات والجمعيات المصرية بهدف دعم الديمقراطية
التسميات:
فضائح عملاء وخون الاوطان
السبت، 2 أبريل 2011
فديو لافتراءات ايمان العبيدى الليبيه فى غرفة النوم التى قالت اغتصبنى الليبين
عاجل كلنا ظلمنا الجيش الليبى عندما ادعت المحاميه ايمان العبيدى وقالت بأن قوات القذافى اغتصبتنى منها عشرون جندى وصرخت وقالت ياعالم ياعربى يامسلمين واسلاماه لكى تتدخل الشعوب الاسلاميه لضرب ليبيا الشعوب التى ضحكت عليهم قناة الجزيره والعربيه وعملت ضجة اعلاميه لكى تدين الجيش الليبى الذى يحارب الصليبيين ونادت على المسلمين فى العالم لضرب الجيش الليبى الذى يغتصب بنات ليبيا وطبعا قناة الجزيره صرخت ونادت وشنعت بجنود ليبيا الشرفاء وطول الاسبوع اخذت تذبع بكاء ايمان العبيدى تاره وبكاء والدتها تاره وبكاء ابوها تاره ونادت الجزيره بتنظيم مظاهره لكل بنات العرب لمظاهره والبكاء ضد القائد معمر القدافى وجيشه وتعرض بكاء المحاميه ولاكن هذا كان افتراء وكذب يضاف الى مجموعة الادعاءات على ان هناك مرتزقه وهذه حقيقة ايمان العبيدى ليراها العالم والدليل فديو للعاهره فى غرفة النوم لتتعرفوا على حقيقة ايمان العبيدى وهى بكامل قواها العقليه وبدون ضغوط من الجيش الليبى وهة فى قمة الاثاره والنشوه والعرى
برجى تنزيل برنامج الفلاش ليعمل الفديو وانتظر قليلا
الجمعة، 1 أبريل 2011
يبيع المتمردين الليبين الى حماس وحزب الله قذائف كيميائية
Libyan rebels sold Hizballah and Hamas chemical shells
DEBKAfile Exclusive Report March 31, 2011, 11:24 AM (GMT+02:00)
Senior Libyan rebel “officers” sold Hizballah and Hamas thousands of chemical shells from the stocks of mustard and nerve gas that fell into rebel hands when they overran Muammar Qaddafi’s military facilities in and around Benghazi, debkafile’s exclusive military and intelligence sources report.
Word of the capture touched off a scramble in Tehran and among the terrorist groups it sponsors to get hold of their first unconventional weapons.
According to our sources, the rebels offloaded at least 2,000 artillery shells carrying mustard gas and 1,200 nerve gas shells for cash payment amounting to several million dollars.
US and Israeli intelligence agencies have tracked the WMD consignments from eastern Libya as far as Sudan in convoys secured by Iranian agents and Hizballah and Hamas guards. They are not believed to have reached their destinations in Lebanon and the Gaza Strip, apparently waiting for an opportunity to get their deadly freights through without the US or Israel attacking and destroying them.
It is also not clear whether the shells and gases were assembled upon delivery or were travelling in separate containers. Our sources report that some of the poison gas may be intended not only for artillery use but also for drones which Hizballah recently acquired from Iran.
Tehran threw its support behind the anti-Qaddafi rebels because of this unique opportunity to get hold of the Libyan ruler’s stock of poison gas after it fell into opposition hands and arm Hizballah and Hamas with unconventional weapons without Iran being implicated in the transaction.
Shortly after the uprising began in the third week of February, a secret Iranian delegation arrived in Benghazi. Its members met rebel chiefs, some of them deserters from the Libyan army, and clinched the deal for purchasing the entire stock of poison gas stock and the price.
The rebels threw in a quantity of various types of anti-air missiles.
Hizballah and Hamas purchasing missions arrived in the first week of March to finalize the deal and arrange the means of delivery.
The first authoritative American source to refer to a Hizballah presence in Benghazi was the commander of US NATO forces Adm. James Stavridis. When he addressed a US Senate committee on Tuesday, March 29, he spoke of “telltale signs of the presence of Islamic insurgents led by Al-Qaeda and Hizballah” on the rebel side of the Libyan war. He did not disclose what they were doing there
ترجمة
باع المتمردين قذائف الكيميائية الليبية الى حزب الله وحماس تقرير حصري ديبكافيلي مارس 31 ، 2011 ، 11:24 (بتوقيت جرينتش +02:00)
الولايات المتحدة الأدميرال جيمس ستافريديس تم بيع من كبيرالمتمردين الليبين وهم "ضباط" الى حزب الله وحماس الآلاف من قذائف كيميائية من مخزونات غاز الخردل وغاز الأعصاب التي سقطت في أيدي المتمردين عندما اجتاحت مرافق معمر القذافي العسكرية داخل وحول بنغازي والعسكرية ديبكافيلي الحصري والاستخبارات وتفيد مصادر. كلمة تطرق التقاط قبالة يتبارى في طهران وبين الجماعات الإرهابية ويرعى للحصول على عقد لأسلحتها غير التقليدية الأولى.
وفقا لمصادرنا ، فإن المتمردين تفريغ قذائف مدفعية على الأقل 2000 تحمل غاز الخردل وغاز الأعصاب قذائف 1200 لدفع مبالغ نقدية لعدة ملايين من الدولارات.
وتتبع وكالات الاستخبارات الاميركية والاسرائيلية شحنات أسلحة الدمار الشامل من شرق ليبيا بقدر السودان في قوافل المضمون من قبل عملاء ايران وحرس حزب الله وحماس. لا يعتقد أنهم قد وصلت وجهاتهم في لبنان وقطاع غزة ، والانتظار على ما يبدو عن فرصة للحصول على نفقات الشحن الخاصة بهم من خلال القاتلة دون الولايات المتحدة او اسرائيل بمهاجمة وتدمير لها.
كما أنه ليس من الواضح ما إذا كان تم تجميع القذائف والغازات عند التسليم أو كانوا يسافرون في حاويات منفصلة. مصادرنا التقرير الذي قد يكون مقصودا من بعض الغازات السامة ليس فقط للاستخدام المدفعية ولكن أيضا لحزب الله طائرات بدون طيار التي حصلت مؤخرا من ايران.
ألقى طهران دعمها وراء المتمردين المناهضين للالقذافي بسبب هذه الفرصة الفريدة للحصول على عقد من الأسهم الحاكم الليبي من الغاز السام بعد أن سقطت في أيدي المعارضة وحزب الله وحماس ذراع مع أسلحة غير تقليدية من دون أن تورط ايران في الصفقة.
وبعد وقت قصير بدأت الانتفاضة في الأسبوع الثالث من شباط / فبراير ، وفدا سريا الايراني وصل الى بنغازي. واجتمع أعضاء المجلس قادة المتمردين ، وبعضهم من الفارين من الجيش الليبي ، وانتزع اتفاق لشراء كامل أسهم من أسهم الغاز السام والسعر.
ألقى المتمردون في كمية من أنواع مختلفة من الصواريخ المضادة للطائرات.
بعثات شراء حزب الله وحماس وصلت في الأسبوع الأول من مارس / آذار لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق وترتيب وسائل الإيصال.
أول مصدر اميركي رسمي للإشارة إلى وجود حزب الله في بنغازي وكان قائد حلف شمال الاطلسي ان القوات الامريكية الاميرال جيمس ستافريديس. وتحدث عندما خاطب لجنة بمجلس الشيوخ الامريكي يوم الثلاثاء 29 مارس ، من "علامات منبهة من وجود المتمردين الاسلاميين بقيادة تنظيم القاعدة وحزب الله" في جانب المتمردين في الحرب الليبية. ولم يكشف ما كانوا يقومون به هناك
DEBKAfile Exclusive Report March 31, 2011, 11:24 AM (GMT+02:00)
Word of the capture touched off a scramble in Tehran and among the terrorist groups it sponsors to get hold of their first unconventional weapons.
According to our sources, the rebels offloaded at least 2,000 artillery shells carrying mustard gas and 1,200 nerve gas shells for cash payment amounting to several million dollars.
US and Israeli intelligence agencies have tracked the WMD consignments from eastern Libya as far as Sudan in convoys secured by Iranian agents and Hizballah and Hamas guards. They are not believed to have reached their destinations in Lebanon and the Gaza Strip, apparently waiting for an opportunity to get their deadly freights through without the US or Israel attacking and destroying them.
It is also not clear whether the shells and gases were assembled upon delivery or were travelling in separate containers. Our sources report that some of the poison gas may be intended not only for artillery use but also for drones which Hizballah recently acquired from Iran.
Tehran threw its support behind the anti-Qaddafi rebels because of this unique opportunity to get hold of the Libyan ruler’s stock of poison gas after it fell into opposition hands and arm Hizballah and Hamas with unconventional weapons without Iran being implicated in the transaction.
Shortly after the uprising began in the third week of February, a secret Iranian delegation arrived in Benghazi. Its members met rebel chiefs, some of them deserters from the Libyan army, and clinched the deal for purchasing the entire stock of poison gas stock and the price.
The rebels threw in a quantity of various types of anti-air missiles.
Hizballah and Hamas purchasing missions arrived in the first week of March to finalize the deal and arrange the means of delivery.
The first authoritative American source to refer to a Hizballah presence in Benghazi was the commander of US NATO forces Adm. James Stavridis. When he addressed a US Senate committee on Tuesday, March 29, he spoke of “telltale signs of the presence of Islamic insurgents led by Al-Qaeda and Hizballah” on the rebel side of the Libyan war. He did not disclose what they were doing there
ترجمة
باع المتمردين قذائف الكيميائية الليبية الى حزب الله وحماس تقرير حصري ديبكافيلي مارس 31 ، 2011 ، 11:24 (بتوقيت جرينتش +02:00)
الولايات المتحدة الأدميرال جيمس ستافريديس تم بيع من كبيرالمتمردين الليبين وهم "ضباط" الى حزب الله وحماس الآلاف من قذائف كيميائية من مخزونات غاز الخردل وغاز الأعصاب التي سقطت في أيدي المتمردين عندما اجتاحت مرافق معمر القذافي العسكرية داخل وحول بنغازي والعسكرية ديبكافيلي الحصري والاستخبارات وتفيد مصادر. كلمة تطرق التقاط قبالة يتبارى في طهران وبين الجماعات الإرهابية ويرعى للحصول على عقد لأسلحتها غير التقليدية الأولى.
وفقا لمصادرنا ، فإن المتمردين تفريغ قذائف مدفعية على الأقل 2000 تحمل غاز الخردل وغاز الأعصاب قذائف 1200 لدفع مبالغ نقدية لعدة ملايين من الدولارات.
وتتبع وكالات الاستخبارات الاميركية والاسرائيلية شحنات أسلحة الدمار الشامل من شرق ليبيا بقدر السودان في قوافل المضمون من قبل عملاء ايران وحرس حزب الله وحماس. لا يعتقد أنهم قد وصلت وجهاتهم في لبنان وقطاع غزة ، والانتظار على ما يبدو عن فرصة للحصول على نفقات الشحن الخاصة بهم من خلال القاتلة دون الولايات المتحدة او اسرائيل بمهاجمة وتدمير لها.
كما أنه ليس من الواضح ما إذا كان تم تجميع القذائف والغازات عند التسليم أو كانوا يسافرون في حاويات منفصلة. مصادرنا التقرير الذي قد يكون مقصودا من بعض الغازات السامة ليس فقط للاستخدام المدفعية ولكن أيضا لحزب الله طائرات بدون طيار التي حصلت مؤخرا من ايران.
ألقى طهران دعمها وراء المتمردين المناهضين للالقذافي بسبب هذه الفرصة الفريدة للحصول على عقد من الأسهم الحاكم الليبي من الغاز السام بعد أن سقطت في أيدي المعارضة وحزب الله وحماس ذراع مع أسلحة غير تقليدية من دون أن تورط ايران في الصفقة.
وبعد وقت قصير بدأت الانتفاضة في الأسبوع الثالث من شباط / فبراير ، وفدا سريا الايراني وصل الى بنغازي. واجتمع أعضاء المجلس قادة المتمردين ، وبعضهم من الفارين من الجيش الليبي ، وانتزع اتفاق لشراء كامل أسهم من أسهم الغاز السام والسعر.
ألقى المتمردون في كمية من أنواع مختلفة من الصواريخ المضادة للطائرات.
بعثات شراء حزب الله وحماس وصلت في الأسبوع الأول من مارس / آذار لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق وترتيب وسائل الإيصال.
أول مصدر اميركي رسمي للإشارة إلى وجود حزب الله في بنغازي وكان قائد حلف شمال الاطلسي ان القوات الامريكية الاميرال جيمس ستافريديس. وتحدث عندما خاطب لجنة بمجلس الشيوخ الامريكي يوم الثلاثاء 29 مارس ، من "علامات منبهة من وجود المتمردين الاسلاميين بقيادة تنظيم القاعدة وحزب الله" في جانب المتمردين في الحرب الليبية. ولم يكشف ما كانوا يقومون به هناك
ويكيليكس: عن الحريري لفيلتمان: Give me a chance and I will F… Hezballah
نقلت صحيفة “الأخبار” في 25 آذار 2011 عن وثائق “ويكيليكس” حول حرب 2006، وقائع اجتماع جرى بين رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري والسفير الأميركي آنذاك جيفري فيلتمان، حيث أكد الحريري لفيلتمان أنه “ما دام الجيش أضعف عسكرياً من حزب الله فسيكون عليه المحافظة على وضع أقل عرضة للتهديد. لكنه وعد “بضرب حزب الله وإسقاطه”، وذلك “ما إن يصبح للجيش اللبناني “بعض الأسنان وبعض المعنويات.
وخلال انتقاد فيلتمان لبيان كان قد صدر عن قيادة الجيش، أوضح الحريري أن “المجتمع الدولي ترك الجيش اللبناني ضعيفا ما جعله يتصرف بخضوع في وجه “حزب الله”. وقال الحريري لفيلتمان: أعطني فرصة، وسأ… حزب الله (Give me a chance and I will f… Hezballah).
وخلال “هذا الاجتماع الصعب يوم 20 آب 2006 في قصره في قريطم”، دعا الحريري إلى “مارشال خاص بلبنان”، معتبراً أن على الإدارة الأميركية المساعدة بتعزيز مؤسسات الحكومة اللبنانية ولا سيما الجيش.
وتذمر الحريري من أن السياسة الأميركية أدت إلى “خنق ثورة الأرز لمدة أشهر”، موضحاً أن “هذا الخظر لا يؤذي حزب الله بل يشل حركة “14 آذار”، فإن 99% من الأسلحة يتم تهريبها عبر الحدود اللبنانية-السورية فيما يتم تهريب جزء ضئيل منها عبر الرفأ والمطار”.
وبحسب الوثيقة المنقولة عن جيفري فيلتمان عبر “وكيليكس”، فقد جرى خلال الإجتماع، اتصال بين الحريري ورئيس المجلس النيابي نبيه بري، فكذب الحريري على بري وقال له أن “الأمم المتحدة طلبت منه حصرا استبدال الضباط الشيعة في محطة الشحن في المطار”، وأن “ذلك سيكون نهاية المطاف”.
وضغط سعد باتجاه نيل مساعدة أميركية في حشد دعم دولي قائلاً “رجاءً، ساعدوا لبنان، أعطوا كل شيء للبنان”.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)